وجود المزيد من النساء والأشخاص أصحاب البشرة الملونة في المخابر والأبحاث العالمية يؤدي إلى دراسات أكثر شمولية وأقل تحيزا
يسود الاعتقاد بأن العلم موضوعي، ومتجرد، ويعتمد على استنتاجات واقعية مبنية على الأبحاث والتجارب والإحصائيات. لكن التجارب العلمية صممها بشر، والبشر يمكن أن يكونوا غير موضوعيين.
وقد أدى ذلك إلى "تحيز مستدام" في العلوم، مع عواقب فعلية على حياة الناس، وفقا للدكتورة ليليان هانت، التي تشرف على قضايا المساواة والتنوع والشمول في مؤسسة ويلكوم تراست الصحية الخيرية العالمية.
هنا، نلقي نظرة على كيفية تأثير التحيز في العلم على الأشخاص بناء على جنسهم أو عرقهم أو المكان الذي يعيشون فيه.