"ظننت أنني سأموت، كنت خائفة وحزينة بشدة".
تتذكر الفيتنامية ليين تران جيدا اليوم الذي أثبتت فيه التحاليل إصابتها بالتهاب الكبد الوبائي من النوع "بي" وهي في الثامنة عشرة من عمرها.
تقول ليين: "في اللغة الفيتنامية، يعرف التهاب الكبد الوبائي "بي" ببساطة بالتهاب الكبد".
"عندما كنت في السادسة من العمر، توفيت جدتي لأمي بسرطان الكبد. ظننت أنني سوف ألاقي نفس المصير الذي لاقته جدتي".
لكن ها هي عشرون عاما قد مضت، ولا تزال ليين على قيد الحياة وتعمل جاهدة لمكافحة أي خرافات أو وصمات عار مرتبطة بالتهاب الكبد الوبائي، وتقول إن إصابتها به لم تكن حكما بالموت كما ظنت.